I just stumbled upon this old scene from a 1973 Lebanese movie and quickly recalled AlJoumohouri’a article yesterday bashing the beach parties at C-Flow Jbeil.
مسبح أو كاباريه؟
ففي نهاية الأسبوع قررت الصديقات الاستجمام في لبنان وزيارة أحد المسابح المميزة التي تجمع اللبنانيين على اختلاف أعمارهم وطوائفهم وإنتماءاتهم السياسية، وتهتم بهم وتقدّم لهم «خدماتٍ خاصّة».
فإستُقبلن بحفاوة وترحيب كبيرين ودخلن المسبح الضخم محاولاتٍ الاختلاط بلبنانيين ولبنانيات أمثالهنّ لكنّ الامر لم ينجح. فما رأينه على شاطئ الـ«سي ف» اللبناني من مظاهر خلاعة وسكر ورقص مبتذل وتصرّفات وقحة غير أخلاقية يتجاوز بأشواط مشاهدَ العراة على الشواطئ اليونانية.
فلِيضمن المنتجع لرواده عيشهم تجربة مريحة ومسلية مليئة باللذة والمتعة والشغف، أوجد «باراً» في وسط بركة السباحة وسمح لعشاقه بإصطحاب مشروبهم معهم الى المياه. أما الموسيقى الحماسية التي يلعبها فتدفعهم الى الجنون وتطلق العنان لمخيّلتهم فيبتكرون رقصات مبتذلة تصل الى حدّ ممارسة الجنس علناً.
لا يكتفي المنتجع بتدليل زبائنه بهذا القدر فقط، وإنما في ذروة اللذة يحضر لهم ثلاث عارضات من جنسيات غير لبنانية يرقصن على المنصّة أمام أعين مئات الرجال والنساء، إلّا أنه لا يسمح إلّا للفتيات بمشاركة العارضات الرقص مباشرةً على المنصّة.
I found it really funny that back in the ’70s it was quite normal for Lebanese actors to french kiss in movies and even perform erotic scenes, while Beirut also had licensed brothels and our newspapers used to advertise vibrators!
Fast forward 40 years, sex toys are banned from the Lebanese market, we make a fuss in the press every time a couple of actors kiss on TV, and then comes a journalist from Al-Joumhouria criticizing the beach parties at C-Flow Jbeil which caters for adults only!!
I don’t want to imagine what’s coming next in another 40 years time!